|
المشاركات 1,177 |
+التقييم 0.24 |
تاريخ التسجيل 10-12-2009 |
الاقامة |
نظام التشغيل |
رقم العضوية 3556 |
موقع جرافيك مان لملحقات التصميم والفوتوشوب
السلام عليكم ورحمه الله وبركاتو
شباب جيبلكم موضوع مش عادى
لشخص غير عادى
قناص محترف وشخصيه قويه
شخص عشت عمرى احلم اكون مثلو
بطل من ابطال بغداد
[OVERLINE]جوبا[/OVERLINE]
قصة مشرفة للمقاومة العراقية ألا وهي قصة قناص بغداد التي تم عمل عدة أجزاء أولها تضمن حياة ذلك القناص، ثم تطور الأمر إلى فرقة كاملة من القناصين المدربين على أعلى مستوى، والواقع أن ما حدث في العراق حدث من قبل أثناءالحرب العالمي الثانية وتم تحويله إلى عمل سينيمائي وهو فيلم الأعداء على الأبوابEnemy at the gatesوالذي قام ببطولته الممثلJude lawوالذي مثل دور القناص فاسيلي زايتسيفVassili Zaitsevفي الفيلم، ,والذي خلق بطلا أصبح الجميع يريدون أن يكونوا مثله، وانضم كثيرون أيضا إلى فرق القناصة آنذاك، ولكن الاختلاف بين الفيلم الأميريكي الذي تم إنتاجه عام 2001 والفيلم العراقي الذي تم إنتاجه في الآونة الأخيرة وتحديدا في نوفمبر 2005 بجانب الفرق الواضح في حرفية التصوير والتمثيل هو استهداف عناصر المقاومة – ممثلة في القناص العراقي الذي أطلق عليه الأمريكان اسمجوبا Jubaوهي رقصة زنجية ترمز إلى الموت – لعناصر الشرطة العراقية في الوقت الذي تظهر فيه إحدى اللقطات حيث يقوم القناص بقنص أحد الجنود الأمريكان وكان يقف بجانب أحد رجال المرور.. فتم وضع علامة على رجل المرور وتمت كتابة (أنت آمن يا رجل المرور).
ورغم أن العديد من رجالات المقاومة يُحبذون عدم التعرض لأعمال المجاهدين بالتحليل أو التقييم حيث يحمل ذلك بين طياته قدحا في المجاهدين وإشغالهم عن أهدافهم وإعانة لأعدائهم ولسان حالهم يقول “إذا لم تكن مجاهدا فدع المجاهدين وشأنهم”، إلا أنني لست أتعرض هنا لنقد أعمالهم ولكن أعرض ما دار في ذهني من حديث بيني وبين نفسي، فمنذ أن شاهدت سلسلة أفلام قناص بغداد وهو لماذا يستهدفون الشرطة العراقية وهم مسلمون، ودم المسلم أعظم حرمة عند الله من الكعبة المشرفة!!!
وبعد تفكير عميق جدا تبادر إلى ذهني تساؤل وهو: لماذا كان حكم المرتد هو الموت والله حكم عدل ولا يظلم أحدا؟
ثم تدبرت في الأمر فوجدت أن المجتمع المسلم مجتمع متماسك وهو كما وصفه رسول الله (صلى الله عليه وسلم) بأنهكالبنيان يشد بعضه بعضا، والمرتد يشكل ثغرة في هذا الجسد ولذا فكان لابد من قتله حفاظا على ترابط هذا الجسد وعدم تخلخله خاصة أن الخلية المريضة لابد أنها ستصيب بعض الخلايا حولها بالعدوى فالأمر أشبه بالسرطان، ولكن أغلب الظن أن عناصر المقاومة لا يعزون قتل عناصر الشرطة العراقية إلى قتل الردة ولكن إلى قتل الحد لقوله تعالى: إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلَافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ ولكن المشكلة أنه حتىقتل الحد في هذه الآية يشترط خروج المسلم عن دينه، ولا أعلم إن كانت تنطبق على من يعينون جيوش العدو بأن يدلونهم على مكان المقاومين أو شيء من هذا القبيل، والوضع في العراق مختلف عن القتال في أفغانستان مثلا حيث للمقاومين مناطق محددة، ولكن المقاوم يخرج يسعى على رزقه ثم يعود ليُقاتل، ولهذا قد يكتشف أمره هؤلاء الخونة مما يُضعف المُقاومة، ولعل هذا ما دفع المقاومة العراقية لاستهداف الشرطة العراقية، وفي النهاية أنا أناقش نفسي ولا أملك أبدا أن ألوم المقاومة العراقية على فعلها فهم أدرى بأحوالهم وظروفهم، ولكني سُقت هذا الحديث مع نفسي لأني أعلم أن كثير ممن سيشاهدون هذه السلسلة من الأفلام قد يعيبون هذا الأمر على المقاومة العراقية كما عبته أنا من قبل.
فالمؤمن مأمور بالصبر عن معصية الله، وأن يقف عند حدوده ويترك الأمر لله تعالى في حكمه وهذا هو أدب الابتلاء، ومخطئ من يظن أن الخونة يَمضون إلى الآخرة بغير عقاب في الدنيا، فمن قرأ مثلاكتاب علشان متنضربش على قفاك للمحامي والعقيد السابق عمر عفيفي يجده يذكر في كتابه أن المرشدين غالبا ما تكون نهايتهم طعنة بمطواة أو السجن لأن الله حكم عدل، وينصر أولياءه بلوينصر الدين بالرجل الفاجر، ومع الصبر والوقوف عند حدود الله يأتي النصروالله تعالى يقول: وكأين من نبي قاتل معه ربيون كثير فما وهنوا لما أصابهم في سبيل الله وما ضعفوا وما استكانوا والله يحب الصابرين وما كان قولهم إلا أن قالوا ربنا اغفر لنا ذنوبنا وإسرافنا في أمرنا وثبت أقدامنا وانصرنا على القوم الكافرين فآتاهم الله ثواب الدنيا وحسن ثواب الآخرة والله يحب المحسنين.
ومن أقوال الهندي عبد الغفار خان الذي اتبع مبدأ غاندي فياللاعنف:
“سأقدم لكم سلاحاً فريداً لا تقدر الشرطة ولا الجيش علي الوقوف ضده. إنه سلاح النبي، لكن لا علم لكم به. هذا السلاح هو الصبر والاستقامة. ولا توجد قوة على وجه الأرض تستطيع الوقوف ضده”
وهازه فديو لعمليه من عملياتو
[youtube]http://arabsh.com/7rd7pghzd83c.html[/youtube]
ارجو ان ينال اعجابكم
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 زائر) | |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
بحبك يا عمرى كله | توشكى | معرض تصاميم الفوتوشوب | 1 | 21-02-2017 12:06 PM |
هناك قناص في الصورة - هل وجدته لأصحاب النظر القوي فقط | جرافيك مان | جميع الصور | 2 | 08-10-2016 07:18 PM |
كيف تسترجع اللغة العربية لجوالك اذا فقدتها بعد التـحديث كامل ومصور | جرافيك مان | برامج | 9 | 16-03-2015 08:29 PM |
انت عمرى _ كوكب الشرق ام كلثوم | Princess Shireen | سمعنا مزاجك | 1 | 03-03-2014 04:12 PM |
صور لمصور الازياء الهندي راهول دوتا | مصور غسان علي | ملحقات برامج التصميم | 6 | 18-09-2011 07:07 PM |